" مكنتش اعرفه و لا كنت عايزه .. لـكن هو بنفسه جــالى فى حلم و
بعد كده توالت علينا المعجزات .. و دول تلاته منهم ... شوف قد ايه عظمته
!! "
يقول السيد / صلاح رزق سعد من الاسكندرية
بالرغم اننى اصلا من طما لم افكر فى زيارة دير ابونا يسى حينما اذهب فى زيارة اهلى فى طما و العجيب اننى عرفته فى الاسكندرية من خلال مساعدى فى العمل و صاحب المنزل الذى كنت اقوم فيه بتركيب السراميك و فى نفس الليلة جانى ابونا يسى فى حلم و كأننى فى منزل مكون من خمس طوابق حيث جاءنى شخص و قال لى " ابونا يسى يريدك , قلت له لكل استهتار ( خليه يجى ) " و كنت اول مرة اراه فيها و فوجئت اننى اعرفه من سنين و اترميت فى حضنه الذى فتحه لى و قال لى عندما رآنى محرج جدا منه ( انت مش عايز تيجلى , انا جيت لك ) , استيقظت من نومى فى ذهول و انا اقول اذا كل ما سمعته حقيقة و ابونا يسى قديس عظيم , بعدها مباشرة سافرت الى الصعيد حيث زرت دير ابونا يسى انا و اسرتى و اخدت بركته و بعد ذلك توالت المعجزات معنا :
الاولى : كانت زوجتى / فايزة جاد غالى , التى كانت تعانى من فتاق فى بطنها و تخشى عمل العميلة التى قررها لها الاطباء و بعد ان اصبحت لنا عشرة مع ابونا يسى اخدت الرمل ووضعته على مكان الفتاق مع كتاب ابونا يسى حيث ربطتهما على بطنها لمدة ثلاثة ايام و هى تطلب تدخله فى شفائها و بالفعل كان ابونا يسى سريعا فى استجابته قويا فى شفاعته و بعد ان فكت الرباط من على بطنها لم بعد هناك اى اثر للفتاق و قد اجرى ابونا يسى العملية .
الثاينة : و هى معجزة كبيرة سنظل طوال عمرنا نذكرها للجميع و نذكر ايضا فضل ابونا يسى علينا فقد كانت زوجتى ايضا تعانى من التهاب و صديد و بكتيا فى الكلى و قد جزنا رحلة طويلة مع الطب و الاطباء الا اننا توجهنا بكل ايمان الى طبيبنا الاعظم يسوع المسيح من خلال قديس العجزات ابونا يسى ميخائيل و قد شربت زوجتى الرمل المُذاب فى الماء بديلا للعلاج لفترة ليس قليلة و توجهنا بعدها الى الطبيب الذى طلب عمل تحاليل و فوجئ معنا بأن نتيجتها خالية من اى شئ لا صديد ولا التهاب ولا بكتريا فى الكلى . و كانت فرحتنا كبيرة جدا بأبونا يسى الذى كان سببا فى هذه البركات
الثالثة : بسبب حالة الركود فى سوق العمل و نظرا لانى اعمل اعمال حرة ( تركيب سراميك ) ولا يوجد عمل و ضاق بن الحال ألا ان زوجتى ذات ليلة بكت بحرقة طالبة شفاعة ابوتنا يسى و تدخله لحل هذه المشكلة . و فى نفس الليلة جاءها ابونا يسى و قال لها : " انتى عايزة جوزك يشتغل " قالت له و هى فرحة " طبعا يا ابونا " قال لها " يا مدحورة هيجى شغل لجوزك يوم الاثنين و ماتنسيش العشور " كان هذا ليلة الجمعة حيث اخبرتنى زوجتى بالحلم فى الصباح و بالفعل يوم الاثنسن بالتحديد كما قال ابونا يسى جاءنى شغل كتير و شكرنا الله و قديسه العظيم ابونا يسى الذى اصبح صديق و شفيع الاسرة .
بالرغم اننى اصلا من طما لم افكر فى زيارة دير ابونا يسى حينما اذهب فى زيارة اهلى فى طما و العجيب اننى عرفته فى الاسكندرية من خلال مساعدى فى العمل و صاحب المنزل الذى كنت اقوم فيه بتركيب السراميك و فى نفس الليلة جانى ابونا يسى فى حلم و كأننى فى منزل مكون من خمس طوابق حيث جاءنى شخص و قال لى " ابونا يسى يريدك , قلت له لكل استهتار ( خليه يجى ) " و كنت اول مرة اراه فيها و فوجئت اننى اعرفه من سنين و اترميت فى حضنه الذى فتحه لى و قال لى عندما رآنى محرج جدا منه ( انت مش عايز تيجلى , انا جيت لك ) , استيقظت من نومى فى ذهول و انا اقول اذا كل ما سمعته حقيقة و ابونا يسى قديس عظيم , بعدها مباشرة سافرت الى الصعيد حيث زرت دير ابونا يسى انا و اسرتى و اخدت بركته و بعد ذلك توالت المعجزات معنا :
الاولى : كانت زوجتى / فايزة جاد غالى , التى كانت تعانى من فتاق فى بطنها و تخشى عمل العميلة التى قررها لها الاطباء و بعد ان اصبحت لنا عشرة مع ابونا يسى اخدت الرمل ووضعته على مكان الفتاق مع كتاب ابونا يسى حيث ربطتهما على بطنها لمدة ثلاثة ايام و هى تطلب تدخله فى شفائها و بالفعل كان ابونا يسى سريعا فى استجابته قويا فى شفاعته و بعد ان فكت الرباط من على بطنها لم بعد هناك اى اثر للفتاق و قد اجرى ابونا يسى العملية .
الثاينة : و هى معجزة كبيرة سنظل طوال عمرنا نذكرها للجميع و نذكر ايضا فضل ابونا يسى علينا فقد كانت زوجتى ايضا تعانى من التهاب و صديد و بكتيا فى الكلى و قد جزنا رحلة طويلة مع الطب و الاطباء الا اننا توجهنا بكل ايمان الى طبيبنا الاعظم يسوع المسيح من خلال قديس العجزات ابونا يسى ميخائيل و قد شربت زوجتى الرمل المُذاب فى الماء بديلا للعلاج لفترة ليس قليلة و توجهنا بعدها الى الطبيب الذى طلب عمل تحاليل و فوجئ معنا بأن نتيجتها خالية من اى شئ لا صديد ولا التهاب ولا بكتريا فى الكلى . و كانت فرحتنا كبيرة جدا بأبونا يسى الذى كان سببا فى هذه البركات
الثالثة : بسبب حالة الركود فى سوق العمل و نظرا لانى اعمل اعمال حرة ( تركيب سراميك ) ولا يوجد عمل و ضاق بن الحال ألا ان زوجتى ذات ليلة بكت بحرقة طالبة شفاعة ابوتنا يسى و تدخله لحل هذه المشكلة . و فى نفس الليلة جاءها ابونا يسى و قال لها : " انتى عايزة جوزك يشتغل " قالت له و هى فرحة " طبعا يا ابونا " قال لها " يا مدحورة هيجى شغل لجوزك يوم الاثنين و ماتنسيش العشور " كان هذا ليلة الجمعة حيث اخبرتنى زوجتى بالحلم فى الصباح و بالفعل يوم الاثنسن بالتحديد كما قال ابونا يسى جاءنى شغل كتير و شكرنا الله و قديسه العظيم ابونا يسى الذى اصبح صديق و شفيع الاسرة .
المجد لك يا الهنا يسوع المسيح الذى يعمل فى قديسيه و منهم ابونا يسى .
|
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق